Blogroll

chat

Pages

jeudi 1 novembre 2012


الزراعة عمليا هي عملية يهدف لإنتاج لتوفير الغذاء سواء للإنسان أو الحيوان عن طريق الإستنبات النظامي ،قديما كانت الزراعة تسمى علم فلاحة الأراضي ،أما في أيامنا هذه فقد تطور مصطلح الزراعة ليشمل كل ما سبق الحديث عنه ،وإذا قمنا بمقارنة الزراعة والفلاحة في عصرنا الحالي والعصور الغابرة ،لوجدنا تطورا كبيرا قد حصل أهمه ضهور الجرار الذي كان له الدور الكبير في تخليص الفلاح من قهر العمل الشاق بالمحراث اليدوي، حيث أصبح اليوم من السهل استزراع مساحات شاسعة من الأراضي في وقت وجير لا يتعدى في بعض الأحيان يوما وحدا ،وقد أصبحت العديد من الدول الأوروبية تستعمل محاريث ذكية،تشغل آليا عن طريق الأقمار الصناعية،وتقوم ببعث بيانات للمختبرات عن نسبة خصوبة التربة ونسب الرطوبة ،ففي بلجيكا كانت هذه الخدمة متاحة مجانا ابتداء من تاريخ فاتح أكتوبر 2012 أصبح الفلاحون يقومون بدفع مبلغ مالي رمزي 1500 أورو للإستفادة من الخدمة.
لقد ارتبطت الزراعة بتاريخ الإنسان ارتباطا كبيرا ،وكانت التطورات الزراعية عوامل جد مهمة في تغيير نمط عيش الإنسان.
بالنسبة للعرب قديما فقد كانو مهتمين كثيرا بعلم الزراعة،حيث قامو بتطوير ونشر تقافة الزراعة باعتمادهم على البحث والتطوير ،كاستعمال السواقي ونظم الري الهيدريليكية ورافعات المياه وبناء السدود ،وجلب واختيار البذور.
كان للمسلمين دورا فعالا في انتشار العديد من المحاصيل الزراعة فقد كانو سببا في انتشار العديد من المحاصيل في العالم كقصب السكر والموز،الأرز ،القطن،الزعفران واللوز،والتين
اليوم الزراعة أصبحت تشغل حوالي 42 % من سكان الكرة الأرضية،ورغم ذالك لا زال ملايير من الناس يموتون يوميا من الجوع وأمراض سرطانية نتيجة المواد الكيماوية المسعملة في الزراعة، فجشع الإنسان امتد ليطال وينهك مورد جميع البشر ألى وهي الطبيعة

.
     




dimanche 21 octobre 2012

التعريف بالأعلاف وطرق التحضير



محصول العلف هو نبات يزرع بقصد استخدامه كلياً أو جزئياً في تغذية الحيوان، سواء بشكله الخام (تبن أو حشيش أخضر) أو بشكل معالج 
(الأعلاف المركزة وخلطات الحبوب).
تنتمي معظم محاصيل العلف إلى واحدة من فصيلتين: الفصيلة النجيلية والفصيلة البقولية.

الفصيلة البقولية

[عدل]


:الشعير
يزرع عادة في المناطق ذات التربية القليلة الخصوبة والقليلة الرطوبة.

إنتاجية الشعير المروي 1.2 -1.4 طن /دونم. يمكن تصنيع الدريس من كافة أصناف الشعير (ذو ستة صفوف – ذو صفين) ويحش مبكراً من أجل الدريس في أوائل نيسان عند بدء الإزهار وحتى الطور اللبني حيث ينتج دريس جيد النوعية. وحشه في بدء الإزهار 

يعطي دريس أغنى ما يمكن بالطاقة والبروتين إنتاج الشعير + البيقية يعادل 30% من إنتاج الدونم من العلف الأخضر.


  العديد من أنواع الأعشاب التي تنمو بصورة طبيعية أو استزرعت لإنتاج المادة الخضراء مزارع تربية الحيوان ومنه
ء أعشاب العائلة النجيلية: النجيل – شيلم معمر – سنيسلة – سيبيلة ء شعير بريء حنيطة

ويمكن لجميع هذه الإعشاب أن تصنع إلى دريس جيد النوعية حيث نسبة 

الكربوهيدرات فيها عالية
.
 أعشاب العائلة البقولية: برسيم بري – فصة بريةء جلبان بري – بيقية برية 

وغيرها، إن هذه الأعشاب تعطي دريس جيد النوعية ويفضل على دريس أعشاب

 العائلة النجيلية كونه غني بالبروتين والطاقة

إذا أردنا توزيع هذا النوع من العلف (الدريس) على الحيوانات وإن الأفضلية في

 التوزيع تكون حسب التسلسل التالي

الأغنامء الأبقارء الخيول –  الدواجن مسحو

مرحلة انتاج الدريس هي المرحلة الحاسمة للحصول على دريس دو قيمة غدائية

 عالية،فكلما تأخر حش النباتات كلما قلت وانخفضت القيمة الغدائية والهضمية
.
 نتيجة جفاف المحصول ،وبالتالي يجب مراعات نسبة الرطوبة حيث يجب ءلحفاض 

عليها ما بين 70و80 من وزنه.

 إن حش النباتات الخضراء وهي صغيرة النمو يؤدي لفقدان كميات كبيرة من

 المكونات الغذائية بسبب احتوائه على نسبة كبيرة من الرطوبة وعلى نسبة جيدة 

من المواد الغذائيةالمتحللة، زائد انخفاض حجم  الكمية الإجمالية الناتجة وعلى

 صعوبة حفظه  من التعفنات كما يؤدي الحش المبكر على انخفاض نسبة البروتين

 في درسي البقوليات لذلك فلا تحش إلا بعد تشكيل قرونها ولكن قبل تكوين البذور فيها. 


تعتمد لصناعة الدريس 3 طرق
أولها التجفيف الطبيعي ولاتجفيف تحت التغطية واحرها التجفيف الا صطناعي

ان نجاح عملي انتاج الدريس تتوقف على مدى سرعة تجفيف لادريس ،لأن الهدف 

هو التقليل من نسبة الرطوبة مع الحفاض على العناصر المغدية الرئيسية 


الطريقة الطبيعية في التجفيف:

 طريقة التجفيف الحقلي: وتتم في المناطق التي يتوفر فيها أشعة الشمس فترة
.
 طويلة من العام حيث تحش المادة الخضراء فيالوقت المناسب من النمو والنضج

بواسطة الحش الآلي أو اليدوي ويسقط على الأرض على شكل طبقات رقيقة ثم

.
 يقلب 5-4أيام تذبل وتفقد جزءاً كبيراً من رطوبتها وتتعرض جميع أجزائها لحرارة

 الشمس مباشرة حيث تفقد جزءاً من رطوبتهاى



15-20% ثم تكبس بآلات كبس خاصة على شكل بالات من القش مكعبة الشكل أو


 على شكل متوازي مستطيلات وزنها (10-15)كغ وأبعاد حوالي (40+50+60)


 سم وهناك بالات على شكل بكرة قطرها 1.5 م يصل وزنها إلى 400كغ ويقوم


 عادة مكبس آلي خاص بهذا العمل (الحزامة) مقطور على جرار حيث تنقل الحركة


 منه بواسطة ناقل حركة (تراسميسيون).


يبدأ كبس بالات الدريس عادة منذ الصباح بعد وزوال الندى وحتى الظهيرة عندما


 تبدأ الأوراق بالتساقط عن ساق البنات وفي الأيام الغائمة يمكن أن يستمر العمل


 كوال النهار. بعد عملية الكبس تترك البالات الناتجة حوالي (5 أيام) بالحقل لتجف


 ثم نقليها وتستيفها جيداً لتخزن تحت مظلة خاصة لذلك.


من عيوب هذه الطريق: 




 يتوقف نجاحها على الظروف الجويةر
.
- تحتاج إلى وقت طويل ومراقبة مستمرة للدريس.
.
- فقدان بعض المواد الغذائية والمكونات الهامة عن طريق الأمطار – الرياح –

التعفن.


ب - التجفيف على الحوامل الخشبية :



التجفيف على الحوامل الخشبية: مثل سابقتها تعتمد على تجفيف العلف الأخضر


 بأشعة الشمس إلا أن استخدام الحوامل الخشبية يساعد على سرعة مرور الهواء 


متخللاً أكوام العلف الأخضر المحمولة على مساند خشبية بالإضافة إلى أن العلف 


الأخضر يكون بعيداً عن رطوبة الأرض وبالتالي تكون سرعة تجفيفها اكبر من 


الطريقة السابقة وهناك عدة أشكال للحوامل


1- الحوامل السلكية والطبقية: يجب أن توضع


 الحوامل موازية لاتجاه الريح

.
2- الحوامل الثلاثية أو الرباعية


تبنى من قوائم خشبية (3 أو4 قوائم) بشكل هرمي ارتفاع القاعدة حوالي متر عن 


سطح الأرض

.
 الحوامل الخي


 تبنى من قوائم خشبية وهي أفضل أشكال الحوامل لتجفيف النباتات والتهوية 


فيها أكثر كفاءة مما هي عليه 

.
الحوامل الأخرى. ويجب أن تك

ون فتحها باتجاه الريح حتى يتخللها الهواء 





 الطرق الصناعية في التجفيف




.
الغرض من تجفيف الدريس صناعياً هو تجفيف المادة الخضراء في أقصر وقت 

ممكن بمساعدة التيارات الهوائية البادرة أو الساخنة لإيقاف العمليات الكيميائية 

والحيوية بالسرعة الممكنة وتقليل فقد المواد الغذائية بالمقارنة مع الطرق الأخرى.



وهذه الطريقة توفر الكثير من الهدر وتعطينا دريساً ذو نوعية ممتازة لونه أخضر

 ورائحته مقبولة وبدرجة عالية من سهولة الهضم في كرش الحيوان



1- التجفيف بالتيارات الهوائية الباردة: بعد حش العلف الأخضر بـ 1-2 يوم رطوبة 

النباتات إلى 35-45% ولأسباب اقتصادية لا تنقل النباتات برطوبة أكثر من 45

يخزن الإنتاج في مستودعات خاصة لها فتحات للتهوية أو في العراء في أكوام

 كبيرة يمرر فيه تيار من الهواء تولده مراوح ولفترات قصيرة ومتقطعة وخاصة في

 بداية فترة التخزين وبذلك تضمن



 الإسراع بالتجفيف وعدم ضياع النورات الزهرية والأوراق



إخلاء الحقل بعد حشه مباشرة لإجراء العمليات الزراعية الأخرى











% مدة التجفيف تتراوح بين 1.5-3 أيام ونسبة الرطوبة نحو 18


- الدريس ذو نوعية ممتازة ويحتوي على كمية كبيرة من الكاروتينات والعناصر

 المعدنية ولا يختلف كثيراً من حيث النوعية مع النبات الأخضر


 ومقارنة مع الدريس المجفف في الحقل طبيعياً فإنه يحتوي على 2.5-3 مرات أكثر

 من العناصر المعدنية وبمعدل 6-7 مرات أكثر بالكاروتين


- إن زيادة نسبة الرطوبة للمادة العلفية (5.2%) لا ينصح يتجفيفها بهذه الطريقة

 وخاصة في المناطق الرطبة حيث أن ذلك يزيد من فترة التجفيف وبالتالي يؤدي إلى

 زيادة في استهلاك الطاقة الكهربائية أو الوقود






% يجب أن تكون الرطوبة النسبية للهواء الداخل أقل من 70


التجفيف بالهواء الساخن


وتم هذه الطريقة في مستودعات خاصة لها فتحات للتهوية تملأ بالعلف الأخضر بعد حشه مباشرة أو في العراء في أكوام كبيرة ويمرر فيها تيارات من الهواء الساخن والجاف درجة حرارته 40-50م يسخن بواسطته مولد حراري يوضع أمام المروحة. توضع النباتات الخضراء المراد تجفيفها على شبكة أو منصب خشبي بشكل طبقات متتالية فوق بعضها بسماكة 1.5-2 م وممكن أن تصل نسبة الرطوبة إلى 20% وتستغرق فترة التجفيف بحدود 1-3 يوم


يكون الدريس الناتج بهذه الطريقة من أحسن الأنواع ويبقى الدريس محتفظاً بلونه الأخضر وأكثر استساغة من قبل الحيوان ويحول هذا الدريس عادة إلى مسحوق يضاف إلى علائق الدواجن أو مكعبات وحبيبات لتغذية الماشية.


 ميزات الأعلاف المجفف صناعياً عن الأعلاف المجففة طبيعياً:


 احتفاظها بمعظم إن لم يكن كل القيمة الغذائية للعلف الأخضر الأصلي بالنسبة للمادة الجافة


 الحبوب

 حبوب النجيليات : القمح – الشعير – الشوفان – حبوب الذرة حبوب الآرز وغيرها

 البقوليات : فول الحقل – فول الصويا – الجلبان– بسلة الحقل – اللوبيا – حبوب الترمس – الفاصوليإ بذور الحلبة وغير



بذور الحلبة وغيرها 

البذور الزيتية : بذور الكتان – بذور عباد الشمس وغير





 الجذور والدرنات : البطاطا – الجزر – اللفت – الشوندر السكري وغيره

 الثمار اللحمية : القرع – البطيخ

 ثمار الفاكهة

مخلفات المصانع النباتية





المخلفات الناتجة عند صنع الزيوت : مخلفات بذرة القطن – كسبة عباد الشمس – كسبة ودقيق فول الصويا– كسبة بذرة 
السمسم كسبة بذرة الكتان – كسبة الفول السوداني – مخلفات ثمار الزيتون وغيرها



 مخلفات المطاحن : ( النخالة ) : مخلفات طحن القمح – مخلفات جرش الشعيرء مخلفات طحن الذرة – مخلفات الآرز

مخلفات البقول



خلفات مصانع النشا : مخلفات البطاطا – مخلفات القمح – مخلفات الآرز – مخلفات



 صناعة نشا الذرة وسكر الغليكو



مخلفات مصانع الخمور : مخلفات مصانع البيرة البذور العائمة – جذيرات وأوراق

 الأجنة النباتية – تفل البيرة خميرة البيرة 

مخلفات مصانع النبيذ المحروق : مخلفات

 البطاطا – مخلفات الذرة – مخلفات القمح  مخلفات الشوندر – المولاس – مخلفات الخوخ والبرقوق – مخلفات تحضير نبيذ الثمار والعنب



لفات مصانع سكر


 الشمندر السكري: تفل الشوندر – المولاس




مخلفات ناتجة عن تحضير عصير الثمار: تفل التفاحء تفل العنب – تفل الحمضيات تفل الزيتون –تفل البندورة ء نوى التمر– نفاية التمر وغيرها
 مخلفات ناتجة عن صناعة العصير من
 الشمندر السكري


 اللبن الكامل ومخلفاته : الحليب الكامل – اللبن الفرز – لبن خض الزبدة – شرش الجبنة




مساحيق الأسماك


ألإضافات الغذائية


 مصادر المادة المعدنية



 الهرمونات والمركبات الطبية والدوائية



  :تربية الأغنام


تعد تربية الأغنام من المشاريع المربحة والمدرة للمال ، ولزياده الانتاج منها يجب تقليل النفوق في الحملان 
و المحافظة علي الصحة العامة للقطيع، زيادة التوئمة لكل نعجة.

و من اهم هذه الطرق:
تأثير الكباش 
يجب عزل الأكباش عن النعاج عزلا تاما بحيث توضع بعيدا بحيث لا يكون هناك أي التصال سواء عن طريق الشم أو الصوت لفترة علي الاقل تتراوح بين سته الي ثمان اسابيع . ثم يطلق الكباش علي مجاميع النعاج التي تكون في فترة الدفع الغذائي خلال عمليه الدمج للكباش مع مجموعة النعاج و خلال الثلاث ايام الاولي تحدث عمليه شياع للنعاج صامته لا يحس بها الكبش 
بعد حوالي 17 يوم تحدث عمليه شياع تكون معروفة للكبش فيحدث التلقيح لحوالي 60 % من مجموع النعاج
و بعد 17 يوم اخر و هي مدة الدورة في النعاج يتم تلقيح 40 % الباقيه و بالتالي تحدث  تلقيح لكل المجموعة خلال فترة زمنيه لا تتعدي35 يوم

و يتم فصل الكباش عن النعاج لمدة عشرة ايام فصلا نهائيا 

و بعد مضي هذه الفترة يتم دفع الكبش نفسه او بديل له ليبقي مع النعاج لمدة اسبوعين و يجب ملاحظة جميع النعاج خلال هذه الفترة للتأكد من حدوث الحمل لها و العمليه الاخيرة هي فقط للتأكد من حدوث الحمل لكل النعاج


ان الهدف من هذه الطريقة و الطريقة التاليه هو تنظيم الخلفة و بالتالي تنظيم جميع العمليات التاليه من تغذيه و رعايه للنعاج و الحملان و بهذا يمكن التحكم بالانتاجيه بشكل جيد ، وهناك طريقة اخري لزيادة الانتاجيه و هي بالحقن بهرمون البروستاجلاندين αPGF2 مرتين الحقن الاول بجرعة حوالي 0.8 ملجم في العضل و الحقن الثاني بعد مرور 11 ء 13 يوم حيث تكون النعاج خلال هذه الفترة في مرحله الدفع الغذائي و بعد الحقن بالجرعة الثانيه يتم دفع الكباش الي المجموعات بعد مرور 24 ساعة حيث يحدث شياع لجميع النعاج و يمكن التحكم في مواعيد الحقن للمجموعة بشكل لا يرهق الكباش خلال فترة قصيرة لا تتعدي 36 ء 72 ساعة او زيادة الكباش و تقليل عدد النعاج في المجموعة و هذه الطريقة هي افضل من طريقة التحميلات المهبليه من نواحي كثيرة .


للمبتدئين ملف متكامل عن الأغنام
تبلغ عدد سلالات الأغنام في الوطن العربي ما يقارب المئة او أكثر وتعتبر من أهم السلالات العربية الأصيلة ثلاثية الغرض المنتشره في الوطن العربي:تنقسم الاغنام الى نوعيناولا الضأن وتكون منالكبش وهو ذكر النعجةالنعجه وهي أنثى الخروف:ثانيا المعز وتكون من  
التيس وهو ذكر المعزالعنزه / المعزا وهي انثى التيس:الأهمية الاقتصادية لتربية الأغنام اللحوم الحليب  الصوف الجلود:العوامل التي تؤدي لتطوير الاغنام  إنشاء مستودعات الأعلاف اللازمة لتخزين المواد العلفية الاحتياطية في أماكن التجمع الرئيسي للأغنام في البادية بمختلف المناطق وذلك لتغطية الاحتياجات العلفية في سنوات الجفاف  المساعده على انتشار زراعة الشجيرات الرعوية لتأمين مصدر علفي احتياطي في البادية 
 البدء بتأسيس الجمعيات التعاونية المتخصصة بتحسين وتربية الأغنام والعمل على تحديد مكان خاص بكل جمعية متخصصة بتحسين المراعي وتربية الأغنام 
 تجهيز عدد من الوحدات البيطرية المتنقلة والمتخصصة بمعالجة وتلقيح الأغنام
 البدء بزراعة الأعلاف الخضراء وإدخالها في الدورة الزراعية مما يساعد على إيجاد مصادر علفية إضافية للإنتاج الحيواني
 زيادة وعي مربي الأغنام عن طريق الإرشادات الخاصة بتربية الأغنام والعناية بها
 الحفاظ على سلالات الأغنام وتحسينها
 إنتاج وتوزيع الفحول النقية المحسنة على المربين
انشاء مركز متخصص للبحث العلمي والتحسين الوراثي
:تكوين القطعان وشراء الأغناميعتمد على ثلاثة ركائز أساسية وهي:
 الإدارة: تعتبر الإدارة الفنية والاقتصادية المحرك الرئيسي في سير العمل والإنتاج
 اليد العاملة: يجب أن تتصف اليد العاملة من الرعاة والعمال والحراس بالأمانة والنشاط وحب العمل للأغنام والرفق بها.
المراعي: توفير المساحات الكافية من المراعي الطبيعية ذات الغطاء النباتي الجيد بالإضافة إلى بقايا المحاصيل الزراعيه لتسد جزءً كبيراً من الاحتياجات الغذائية للقطعان مما يؤدي للربح الوفير
 الإمكانيات المادية: توفير الإمكانيات المادية اللازمة لشراء القطعان والآليات والمستلزمات الأخرى
:شراء الأغناميمكن للمربي شراء أغنام التربية خلال موسمين وهما:
 شراء الاناث قبل موسم الولادة: يقوم المربي بشراء أغنام حوامل ويفضل أن تكون (ثنايا أو رباعيات) أي بعمر سنتين أو ثلاث سنوات وإن كان قيمتها يزيد على قيمة الأغنام الأكبر سناً إلا أنها أفضل لزيادة عدد المواسم الممكن الحصول عليها من الثنايا والرباعيات عنها من الأغنام الكبيرة. 
إن شراء أغنام حوامل يضمن خصوبة كافة الأغنام وتعتبر هذه الطريقة موفرة للوقت وهي أفضل طرق الشراء. ويشترط عند الرغبة في بدء المشروع بهذه الطريقة أن يكون لدى المربي خبرة متوسطة في رعاية الأغنام.
 شراء الاناث قبل موسم التلقيح: حيث يقوم المربي بشراء الأغنام قبل موسم التلقيح ويفضل أن تكون من الثنايا أو الرباعيات مع شراء الفحول اللازمة لتلقيحها ويقوم بإجراء عملية التلقيح في مزرعته.
يمكن للمربي بدء المشروع بفطائم بنات العام السابق حيث يقوم بتغذيتها جيداً ومن ثم شراء الفحول اللازمة بهذه الحالة تلقح 10-20 % من أعداد الفطائم في الموسم الأول ويعود ذلك لحالة الفطام والعناية بها
شراء الفحول:يعتبر الفحل نصف القطيع لذا يجب اختيار وانتخاب الفحول بصورة جيدة وأن تكون من مصادر موثوقة ولاينصح عادة بشراء فحول التلقيح من الأسواق العامة ويتم شراؤها من المراكز الحكومية أو من قطعان المربين مباشرة. كما ويجب على المربي أن لايبخل بدفع مبالغ مرتفعة لتأمين الفحول المنتخبة الأصيلة لأن مثل هذه الفحول ستعوض قيمتها أضعافاً بإنتاجها للنسل الجيد. ويجب استبدال فحول التلقيح كل 3-4 سنوات لمنع تربية الأقارب وماينجم عنها من انعزال لصفات وراثية غير مرغوبة 
وفيما يلي مواصفات الأغنام الجيدة 

 أن تكون ذو مظهر جيد مرفوعة الرأس تتصف بالنشاط والحركة
 أن تكون العيون سليمة وحادة مع عدم وجود أي دماع.
 أن يكون الصوف/الشعر ذو لون طبيعي والجلد سليم من الأمراض الجرب والقراع
أن تكون الأظلاف والقوائم سليمة وقوية
 الانتباه للسيلانات الأنفية وتورم الشفاهالحمى القلاعية
أن لايلاحظ أي سعال في القطيعنتيجة للالتهابات الرئوية
أن يكون ضرع النعجة/المعزه جيد التكوين وسليماً  سلامة خصي الذكور
 الانتباه لتواجد بعض الأورام والسرطانات حول الرقبة أو الفك السفلي أو وجود بعض الصفات الخلقية الشاذة كطول أحد الفكين عن الآخر
وعادة ما يتم فحص كل رأس على حده للتحري عن كافة الحالات المذكورة.
:إعداد القطيع لدخول موسم التلقيح واستبعاد الأغنامتعتبر فترة إعداد القطيع للتلقيح من الأعمال الهامة في إدارة القطعان وتتضمن هذه الفترة (هز القطعان ) أي استبعاد الاناث المتوقع عدم ولادتها أو تربيتها لمولودها بشكل جيد:ويعود ذلك لأحد الأسباب التاليةالاناث الهرمة المسنة (الهروش والجدوع) التي تجاوزت ثمانية سنوات
 الاناث ذات الأسنان المكسرة أو عديمة الأسنان خاصة أغنام المراعي الطبيعية
الاناث ذات الضرع أو نصف الضرع المتليف الشطور
 الاناث الهزيلة أو صغيرة الحجم بالنسبة للقطيع أو ضعيفة التكوين
 الاناث التي لم تلد لموسمين متتاليين
 الاناث المصابة بعاهة دائمة كالعرج أو الحول
 الاناث ذات الصوف/الشعر الملون والنعاج التي تعطي جزات صغيرة أو ذات الصوف الرديء
إن استبعاد كافة الحالات المذكورة يؤدي لتكوين قطيع جيد بصفاته وإنتاجيته
:ملاحظات يتواجد في بعض القطعان أغنام بحالات فردية ذات إنتاجية مرتفعة للحليب أو الأغنام المنجبة للتوائم باستمرار ففي هذه الحالة يفضل عدم تنسيقها واستبعادها حتى تتجاوز العشر سنوات من العمر ولو كانت شطوراً أو مصابة بعاهة أخرى. ولذلك يجب الاستئناس برأي راعي القطيع عند استبعاد اغنامه بشكل عام
 يفضل بعض المربين تلقيح كامل القطيع ومن ثم يقومون ببيع الأغنام المستبعدة في المرحلة الأخيرة من الحمل أو عند ولادتها مباشرة

:جز الأغنام
يتم جز الضأن في أوائل الصيف شهر مارس وشهر ابريل 
ويتأثر وزن الجزة وجودتها بكل ما يضعف الأغنام
 :الشروط الواجب مراعاتها عند الجز يتم جز الضأن وهي جافة تماماً ويزال القلق العالف بمؤخرة النعجة لتحسين نوعية الصوف الناتج وبالتالي زيادة قيمته. إجراء عملية الجز في مكان مناسب كالحظائر النظيفة أو تحت بيوت الشعر ويفضل وضع فرشة من القماش أو أكياس الخيش لمنع تلوث الجزات الناتجة
 يتم جز الأغنام باستعمال أدوات الجز العادية كالمقصات أو باستعمال آلات الجز الكهربائية وعادة ما يقوم بإجراء الجز أشخاص مدربون ويجب عدم السماح للأشخاص غير المدربة بجز الأغنام خشية إصابتها بجروح بالغة
:استعمال آلات الجز الكهربائي وميزاتها
:يمتاز الجز باستعمال الآلات الكهربائية عن استعمال المقصات العادية بما يلي
 الجز الآلي أسرع من الجز العادي وأكثر أمناً للضأن وإذا أصيبت بعض النعاج/الكباش فتكون إصابتها بسيطة وتعالج بسهولة.زيادة كمية الصوف الناتج بمعدل 200 غرام لكل رأس نتيجة لإجراء الجز بالقرب من سطح الجلد وبالتالي يؤدي إلى زيادة قيمة الجزة الواحدة مما يكسب المربي ربحاً صافياً,
 تكون الضأن المجزوزة بهذه الطريقة ذات صوف متناسق بعد جزها 

صحة القطيع: 

إن الحفاظ على صحة القطيع من أهم العوامل المؤدية لزيادة إنتاجه, وتعتبر الأغنام بصورة عامة قليلة الإصابة بالأمراض إذا ما تم تقديم العناية لها على مدار العام ويعتبر أغلب المربين الأغنام المريضة في حكم النافقة لأن مقاومتها للأمراض الضعيفة وكذلك استجابتها للعلاج لأن المرض لا يظهر عليها إلا إذا تمكن منها 
وتشمل العناية بصحة القطيع ووقايته من الأمراض مراعاة مايلي:1- تقديم الاعلاف التكميلية الكافية مع المراعي المتاحة.
2- تقديم مياه الشرب النظيفة والكافية ويتم سقاية الأغنام 2-3 مرات في أشهر الصيف (الأيام الحارة) و 1-2 مرة في الأيام الباردة.
3- مقاومة الطفيليات الخارجية (كالقراد) بالتغطيس أو التسريب والطفيليات الداخلية (الديدان بأنواعها) بتجريع الأغنام الأدوية المتوفرة بشكل دوري وعادة لايخلو أي قطيع من هذه الإصابة وتعتبر أغنام المزارع أكثر تعرضاً من أغنام المراعي الطبيعية للإصابة بهذه الطفيليات.
4- التلقيح الدوري للأغنام ضد الأمراض المعدية والوبائية كالجدري والجمرة الخبيثة والانتروتوكسيميا.
5- في نظام الإنتاج الزراعي المكثف والذي يتم مبيت الأغنام فيه ضمن الحظائر يجب أن تتصف هذه الحظائر بالسعة الكافية حيث يحدد لكل نعجة 1 م2 تقريباً وللمولود 0.6 م2 من مساحة الحظيرة إضافة لتوفر التهوية الكافية وحفظها من الرطوبة.
6- حجز وعزل الحيوانات المشتراة حديثاً وخاصة عندما يتم شراؤها من الأسواق العامة للتأكد من سلامتها قبل خلطها مع قطيع التربية وتقدر مدة الحجز هذه بخمسة عشر يوماً ويمكن أن يتم العزل في حظيرة خاصة أو يتم رعيه منفرداً إذا كانت الأغنام ترعى في المراعي.
7- عزل الحيوانات التي يظهر عليها بوادر وصفات المرض حتى يتبين أسباب مرض وضعف هذه الحيوانات.
وفيما يلي موجز لأهم الأمراض التي تصيب الأغنام مع موعد التطعيمات الوقائية لها:أ- الطفيليات الداخلية :1- الديدان المعدية المعوية: تكافح وقائياً ست مرات سنوياً بمعدل جرعة كل شهرين.2- الديدان الرئوية: تكافح وقائياً مرتين سنوياً في فبراير(2) أو مارس(3) وفي اكتوبر(10).3- الديدان الكبدية: تكافح وقائياً مرتين سنوياً في ابريل(4) وفي سبتمبر(9).مع الإشارة إلى أنه عند معالجة القطيع ضد الديدان الشريطية والمستديرة يجب أن تتناول المعالجة أيضاً كلاب الرعاة والحراسة لأن هذه الكلاب تعتبر العائل الوسيط لأمراض الثول والأكياس المائية.ب- الطفيليات الخارجية:وتشمل القراد والجرب والقمل فهي تتطفل على الأغنام بامتصاص دمائها وتكافح هذه الطفيليات بسهولة وذلك بتغطيس الأغنام أو تسريبها بالمواد المتوفرة وفق التعليمات الخاصة بالمبيد وللوقاية من هذه الطفيليات يتم تغطيس الأغنام مرتين على الأقل سنوياً في شهر ابريل(4) وفي شهر اكتوبر(10). 
الروجة: أحد الأمراض التي تنتشر نتيجة عدم مكافحة (القراد) وسببه طفيلي وحيد الخلية، وينقل هذا المرض القراد من دم الحيوانات المصابة لدم الحيوانات السليمة عند امتصاصه لدم الأغنام المريضة وينتشر هذا المرض في الربيع والصيف ويظهر على الأغنام المصابة ارتفاع حرارة مع اصفرار الأغشية المخاطية وامتناع الحيوان عن الرعي وتناول غذائه وضعفه العام وقد يتلون البول بخضاب الدم ويكون الروث مدمى. وتؤدي الروجة لنفوق الأغنام المصابة به وللوقاية منها يتطلب إبادة القراد بتغطيس الأغنام أو تسريبها كما ورد مع رش أرضية الحظائر دورياً.
ج- الأمراض المعدية : الأمراض المعدية هي الأمراض التي تنتقل من الأغنام المريضة إلى الأغنام السليمة عن طريق مخالطتها في المرعى أو عند تغذيتها أو ريها وقد يكون الإنسان سبباً في نقل بعضها .وأهم الأمراض التي تصيب الأغنام هي :1- الانتروتوكسيميا: سببه جرثوم له عدة فئات منها:أ‌- ديسنتاريا الحملان: يصيب المواليد الصغيرة مسبباً لها الإسهال والنفاخ مؤدياً لنفوقها.ب‌-الالتهاب المعدي المعوي النزفي : ويصيب الأمهات مسبباً التهاب الأمعاء والإسهال الحاد مؤدياً لنفوقها بعد إصابتها بالاضطرابات العصبية التشنجية.ت‌-مرض الكلية الرخوة: يصيب الفحول ذات البنية القوية حيث يلاحظ المربي نفوق بعض فحوله صباحاً دون سابق إنذار.وللوقاية من الأمراض المذكورة ينصح بتلقيح الأغنام في شهر مارس(3) او ابريل(4) وإعادة اللقاح في شهر سبتمبر(9) شريطة إعطائها الجرعة الداعمة بعد اللقاح الأول وحسب تعليمات الطبيب البيطري.2- جدري الغنم:الجدري مرض وبائي سببه فيروس تؤدي الإصابة به إلى الإجهاض ويتصف بظهور بثرات وحبوب حمراء اللون ثم تصفر وتمتلئ بالسوائل حيث تنفجر تاركة مكانها قشرة كستنائية تسقط بعد أسبوعين تقريباً وتظهر هذه البثرات في الأماكن الخالية أو قليلة الصوف كالوجه والشفاه وأطراف الإلية والخاصرتين والبطن وللوقاية من هذه المرض يتم تلقيح الأغنام خلال شهري اغسطس(8) او سبتمبر(9) بالتلقيح المجاني من قبل البيطري . ويمكن للمواليد اكتساب المناعة من أمهاتها الملقحة.
3- الجمرة الخبيثة (الطحال أوخبيث – الدمية):مرض جرثومي تستدل عليه بالنفوق المفاجئ لأكثر من رأس مع خروج الدم بلون داكن من فتحات الجسم الطبيعية. ويحذر من فتح الجثة أو سلخ جلود الحيوانات النافقة لأن ذلك يساعد على انتشار جراثيم المرض. ولايوجد علاج لهذا المرض ويمكن وقاية القطيع بتلقيح الأغنام في أوائل شهر نيسان بإشراف عناصر الصحة الحيوانية.
:الحمى القلاعية مرض فيروسي يصيب الاغنام مع مواليدها حيث تمتنع الأغنام من تناول غذائها مما يؤدي لانخفاض إنتاجها ويتميز المرض بارتفاع درجة الحرارة وظهور آفات قلاعية على الغشاء المخاطي للفم والشفاه مما يجعل تناول الغذاء متعسراً وقد يؤدي هذا المرض إلى نفوق المواليد المصابة به ويتم العلاج عن طريق غسيل المناطق المصابة بالمطهرات المتوفرة ويعمد بعض المربين لدهن أماكن الإصابة بالزيت البلدي مع الملح لتليين الشفاه ويمكن تلقيح الأغنام وقائياً عند توفر اللقاح خلالشهري مارس وسبتمبرر
ملاحظة: يراعى ترك مدة أسبوعين مابين التلقيحات إذا أريد تلقيح القطيع لأكثر من مرض
:والخلاصةنؤكد على أن درهم وقاية خير من قنطار علاج وأن معالجة الأغنام في بداية إصابتها خير من معالجتها في المراحل الأخيرة للمرض لأنها نادراً ما تستجيب للعلاج في هذه المرحلة ويفضل إذا كانت الإصابة شديدة والحيوانات هزيلة عدم معالجتها لأنها نادراً ما تستجيب للدواء
عند نفوق الحيوانات نتيجة مرض مايجب التخلص من الجثث النافقة بشكل فني وذلك بحرق الجثة بكاملها دون سلخ أو حلش للصوف كما ويمكن طمر الجثة في حفرة بعمق متر على الأقل ورش الكلس عليها لعدم نبشها من قبل الثعالب والكلاب بغية عدم إبقائها مصدراً من مصادر العدوى للحيوانات السليمة

:سجلات الأغنام


تعتبر السجلات إحدى الطرق الأساسية للتحسين الوراثي للأغنام بطريقة (الانتخاب عن طريق السجلات) ولايمكن إجراء عمليات التحسين هذه دون الاحتفاظ بالسجلات اللازمة لأي قطيع كما ويمكن الاعتماد عليها لتحديد كميات العلائق اللازمة ومعرفة إنتاجية الأغنام بشكل عام.
وأهم هذه السجلات سجل الإنتاج حيث يحتوي على الأرقام الإنتاجية الخاصة بكل غنمه للحليب والصوف والولادة سجل التربية والتغذية
 السجل الصحي 
 سجل العمال
 سجلات النفوق
 سجلات الولادة
 سجل المبيعات
 معقدة حيث تقضي معظم أوقاتها في المراعيالتجهيزات اللازمة لتربية الأغنالاتحتاج قطعان الأغنام لتجهيزويمكن تحديد أهم احتياجاتها بما يلي1- الآليات: يستطيع الجرار خدمة /1000-1500/ رأس من الأغنام وتأمين سقايتها ونقل مع توزيع الأعلاف اللازمة لها. ويجب أن يلحق بها مقطورة مياه مع تريلا لنقل الأعلاف والمستلزمات أما السيارة الشاحنة فتستطيع خدمة 1500-2000 رأس من الأغنام.المعالف الخشبية أو القفف المطاطيه : حيث تكون ذات أعداد مناسبة مع عدد القطيع وعادة ما تكفي القفة المطاط لـ10-12 رأس أما المعالف الخشبية فيحدد للرأس الواحد 20-25 سم طولي. المشارب المعدنية/البلاستيكيه: وعادة ما يكفي المشرب الواحد بطول 2.5 متر لكل 100 رأس.4- المستلزمات الأخرى: وتضم الاواني للحلابة وشباكات لتشبيك الأغنام عند حلابتها مع أواني جمع الحليب المصنوعة من الألمنيوم أو البلاستيك مع أغطيتها لحفظ الحليب ونقله – شوادر قماشية أو مشمعات لتغطية أكياس العلف في فصل الشتاء عند هطول الأمطار.:حظائر الأغنام  

لاتحتاج قطعان الأغنام السرحية لحظائر باهظة التكاليف نظراً لبقائها معظم أيام السنة في المراعي الطبيعية ويمكن إنشاء مظلات لحماية الأغنام من الأمطار الغزيرة شتاء والشمس المحرقة صيفاً ويلحق بها مساحات خاصة كمسارح ويجب أن تتصف هذه المظلات بالبساطة.:الشروط الواجب مراعاتها عند إنشاء الحظائر أو المظلات بعدها عن الأماكن الرطبة.
  الحماية من الأمطار والثلوج واشعة الشمس المحرقة وحمايتها من   الذئاب والسرقة.
 أن تكون ذات سعة كافية حيث يقدر للنعجة الحامل م2 أما المواليد فيحدد لها 0.6   m²1,5.
 تفضل الأراضي الرملية سهلة الصرف، كما ينصح فرش أرضيتها بالجص لامتصاص السوائل
 أن تؤمن التهوية الجيدة مع الإضاءة وحمايتها للأغنام ومواليدها من التيارات الهوائية.
:الحظائر المتنقلة
تم استعمال هذا النوع من الحظائر في مراكز تحسين المراعي وتربية الأغنام وتتصف بسهولة الفك والتركيب لنقلها مع الخيام عند انتقال الأغنام من مرعى لآخر وهي تتألف من شريط معدني كالغربال (بالطول المطلوب وبعرض متر واحد) يتم تثبيتها باستعمال زوايا حديدية أو أعمدة خشبية تثبت في الأرض بشكل دائري ويركب عليها الشريط المعدني ويمكن استعمال هذه الحظائر لحماية الأغنام ليلاً من الوحوش لحجز الأغنام عند تلقيحها ، حجز المواليد عند الرغبة بتحميلها ونقلها للأسواق وحجز الأغنام لتشبيكها وإعدادها للحلابه



http://www.azza2.com: مصدر الملف